يبدأ المشهد مع اثنين من الأخوة، كورا كوكس ونيك، جالسين في غرفة المستشفى مع أمهما، الدكتورة الميلفتريبيست الرائعة والمختصة كينزي. يناقشون الثلاثة الأحداث الأخيرة التي حدثت في أسرهم، ويبدو أن الأمور تزداد تعقيداً كل دقيقة. مع ارتفاع الحوار، تبدأ كينزي بالشعور بالإحباط قليلاً من الموقف وتقرر اتخاذ الأمور بأيديها. تقترح عليهم جميعاً أخذ استراحة واللعب ببعض الأدوار الطبية المثيرة. كورا ونيك مترددون قليلاً في البداية، ولكن كينزي محترفة في ما تفعله وتعرف بالضبط كيفية إثارة المشاعر. المشهد مليء بالأنشطة المحرمة والمثيرة التي ستتركك بلا أنفاس.