أثناء تقسيم غرف الفندق، كاشفًا إطلالة مذهلة على أفق المدينة، يغتنم المعرض الفرصة، ويمنح الجار المحظوظ عرضًا غير متوقع. يقف عارياً، وينبض قضيبه الصلب بالترقب، ويدفع النافذة ببطء مفتوحة، مما يكشف قضيبه عن الجار غير المشتبه به أدناه. الإثارة من احتمال أن يتم القبض عليه أثارت فقط إثارته أكثر، حيث استمر في التباهي بقضيبه الرائع للجميع لرؤيته. ترك هذا العمل الجريء من العرض المعرض المشاهدين مندهشين، حيث كان من المستحيل تجاهل العرض الخام وغير المرشح للذكورة. كان هذا لقاءًا حقيقيًا، حيث قابل الواقع الخيال، بأكثر طريقة صريحة ممكنة.