تكشف القصة عن شاب يعبر عن إحباطه لزوجة أبيه. يتبين أن زوج أبيه بعيدًا في عطلة، مما يجعله يدافع عن نفسه مع حماته المتدخلة وعمها المخيف. الوضع بعيد عن المثالية، والتوتر واضح. ومع ذلك، عندما يدلي العم بملاحظات مغرية حول صديقة الرجل الشاب، تدخل زوجة أبيها، وتدافع عن ابن زوجها بشدة. يؤدي عمل الحماية هذا إلى تغيير مفاجئ في الهواء، ويحاول العم، الذي يستشعر فرصة، الاستفادة. لكن الزوجة الزوجة سريعة في إحباط تقدماته، مما يؤدي إلى جدل ساخن بين الاثنين. الغضب والإحباط يغليان، وفي لحظة من العاطفة، يجدان أنفسهما متشابكين في أذرع بعضهما البعض، أجسادهما تتحرك بإيقاع. اللقاء المحرم يتركهما بلا أنفاس، وعواطفهما خام وغير مفلتر. بينما ينفصلان، يُتركان للتعامل مع عواقب أفعالهما، عالمهما مقلوبًا بلحظة عاطفية واحدة متفجرة.