شاب يفرج عنه من السجن ويسعى للإفراج عنه في لقاء جنسي. يعود إلى زنزانته، مغطى بالسائل المنوي، ليقاطعه حارس. يحذره الحارس من عواقب محتملة، مما يتركه مهزوزًا.
بعد فترة قصيرة من الحرية، يجد شاب نفسه مرة أخرى في سجون السجن. تميز إطلاق سراحه بلقاء جنسي مكثف، تاركًا إياه نازفًا ويشتهي المزيد. طعم الإفراج يظل على شفتيه، تذكير مرير بحبه الجسدي الأخير. مع عودته إلى زنزانته، تستهلكه ذكريات مغامرته الجنسية، مما يغذي رغبته في جولة أخرى من المتعة. تصبح قضبان زنزاناته رمزًا لسجنه، حاجزًا محصورًا بينه وبين حرية الإفراج. جسده يعاني من الشوق، عقله مليء بصور جسد شركائه. يتخيل طعم البشرة الدافئة، شعور الجسد الدافئ ضده، الرقص الإيقاعي لأجسادهم في خضم العاطفة. يصبح حبسه سجنًا لرغبات لم تتحقق، شهادة على أسره بأكثر من طريقة.