بيزلي ريس، فتاة اسكتلندية مذهلة، تتجول في مكتب أستاذها، تنورة تتأرجح مع كل خطوة. كانت جاذبيتها لا يمكن إنكارها، وكانت تعرف فقط كيف تستخدمها لمصلحتها. كانت ماهرة في الإغراء، وكان أستاذها عاجزًا عن مقاومة سحرها. عندما جلست على مكتبه، ارتفعت تنورتها، كاشفة عن ملابسها الداخلية المثيرة. كان المنظر كافيًا لإشعال شغف ناري بداخله، ولم يضيع الوقت في المطالبة بها. كانت لقاءهما مكثفًا، شهادة على رغبتهما المتبادلة. اجتاحها الأستاذ، واستكشف كل شبر من جسدها. بيزلي، بدورها، استمتعت بالمتعة، وارتد أنينها في المكتب الفارغ. تركت اللقاء أنفاسها، شهادة للأساتذة. كانت درسًا لن تنساه أبدًا، وذكرى محفورة في ذهنها إلى الأبد. وعندما تركت مكتبه، كانت تنورتها لا تزال تركب، لم تستطع أن تساعد ولكنها ابتسامة على السر اللذيذ الذي شاركته مع أستاذها.