ناديا، زوجة أوروبية مثيرة، كانت في لقاء ساخن مع مدربها. كانت متزوجة ولكنها تشتهي بعض العمل، وكان مدربها أكثر من راغب في إشباع رغباتها. ناديا بنظاراتها، ركعت أمامه، فتحت سرواله وأخذت عضوه النابض في فمها. أخذ المدرب، غير قادر على مقاومة إغراءها، الأريكة، ونشر ساقيها والانغماس في كسها الرطب. ثم أخذها من الخلف، دفع بقوة وهي تئن بالمتعة. ازدادت رغبة المدربين قوة، واستمر في استكشاف جسدها بيديه اللطيفتين حتى وصل إلى الذروة، وأطلق النار على حمولته في جميع أنحاءها. نادية، راضية ومنفقة، انفصلت عن مدربها، جاهزة لمواصلة علاقتها السرية بالحب.